راحتك فى مسيحك
منتدى راحتك فى مسيحك ير حب بكم
فى ثوبه الجديد
انت غير مسجل فى النسخة الجديدة...سجل الان
وشارك معنا باحلى المواضيع واحلى الردود
وربنا يعوض تعب محبتكم
راحتك فى مسيحك
منتدى راحتك فى مسيحك ير حب بكم
فى ثوبه الجديد
انت غير مسجل فى النسخة الجديدة...سجل الان
وشارك معنا باحلى المواضيع واحلى الردود
وربنا يعوض تعب محبتكم
راحتك فى مسيحك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

راحتك فى مسيحك

كُلُّ مَنْ سَأَلَكَ فَأَعْطِهِ، وَمَنْ أَخَذَ الَّذِي لَكَ فَلاَ تُطَالِبْهُ (إنجيل لوقا 6: 30)
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نظرة الكتاب المقدس للحب الحقيقى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mina gadalla 2
Admin
mina gadalla 2


ذكر عدد الرسائل : 483
العمر : 37
الشفيع : البابا كيرلس السادس
تاريخ التسجيل : 02/12/2008

نظرة الكتاب المقدس للحب الحقيقى Empty
مُساهمةموضوع: نظرة الكتاب المقدس للحب الحقيقى   نظرة الكتاب المقدس للحب الحقيقى I_icon_minitimeالإثنين فبراير 16, 2009 10:52 pm


" الحب لذاته " هو الحب الحقيقى الوحيد ، والحب الصادق الوحيد ، والحب الكتابى الوحيد ، ويظهر الحب الحقيقى حسب نظرة الكتاب المقدس عندما تكون سعادة الطرف الآخر ، ونموة الروحى هامة لديك كأنها لك ، تقول كلمة الله :" تحب قريبك كنفسك ." فهى لا توصينا نحب قريبتا أكثر من أنفسنا . يفترض فينا أن نحب الله أكثر من أنفسنا ، لكنه مطلوب منا أن نحب قريبنا أو جارنا أو أصحابنا أو شريك حياتنا ، كما نحب أنفسنا .
تساعدنا ( أفسس 28:5 ) على فهم طبيعة المحبة بشكل أفضل :" كذلك يجب على الرجال أن يحبوا نسائهم كأجسادهم . من يحب امرأته يحب نفسة ." فما الذى يعنية أن نحب أجسادنا كما يوصى الكتاب المقدس ؟
تشرح الايه التالية هذا الامر :" فإنه لم يبغض أحد جسده قط بل يقوته ويربيه ، كما الرب أيضاً للكنيسة ." وهكذا فإن تعريف الله للحب الحقيقى يعنى تسديد احتياجات الذين نحبهم ورعايتهم ، أى أن نحميهم ونعمل على دعم سعادتهم ، وصحتهم ونموهم الروحى.
ولهذا لا يلجأ الحب الحقيقى الى أستغلال الشخص الآخر ، أو الإساءة إليه عاطفياً ، أو جسدياً لأن هذا لا يسد احتياجاته ، ولا يدعم سعادته ، وصحته ، ونموة الروحى .
الحب الحقيقى لا يضغط على الطرف الآخر لممارسة الجنس خارج أطار الزواج ، لان هذا لا يجعله يحمى الطرف الآخر ، كما لا يدعم سعادته وصحته ونموة الروحى .
حيث يعرف ستيسى وباولا رينهارت كلمة اغابى او المحبة الإلهية :
" أحبك رغم ما فيك من نقاط الضعف التى أراها فيك " أنها اهتمام بمصلحة الشخص الآخر دون أدنى رغبة فى التحكم فية ، أو توقع الشكر منه ، أو التمتع بهذا العملية ، وهى تصل الى نقطة الأستعداد للعطاء عندما لا يكون الطرف الآخر قادراً على مبادلة المحبة بمثلها ، سواء كان ذلك بسبب المرض ، أم الفشل أم بسبب ساعة ضعف ، انه حب قادر على اصلاح الروابط التى قطعتها الخيانه او اللامبالاة أو الغيرة . وأن افضل مثال على هذا النوع من المحبة هو الله نفسة " لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ..." (يوحنا 16:3 ) .
ولايجاد حل لمشكلة ايجاد الحب الحقيقى :
اولا معرفةشخص السيدالمسيح نفسة ومن خلال معرفتى بة سوف اعرف الحب الحقيقى
واليك بعض الاسئلة اذا اجبتها تعرف اذا كنت وصلت لمحبة كتابية او لا :
1. هل يسوع المسيح هو صاحب الأولوية الأولى فى علاقتنا ؟
2. هل يمكننا أن نكون صريحين أحدنا مع الآخر ؟
3. هل يقبل أحدنا الآخر بشكل كامل ؟
4. هل حصلنا على مصالحة أهلينا ؟
5. هل نحن مسيطران على حياتنا الجنسية ؟
6. هل نشترك فى نفس القيم ؟
7. هل يمكننا التعامل مع الاختلافات بيننا ؟
8. هل يمكننا التعامل مع ابتعاد أحدنا عن الآخر ؟
9. هل نحن صديقان حقاً ؟
10. هل نحن شخصان سليمان نتمتع بصحة روحية ونفسية ؟
11.هل أنا مستعد لتكريس نفسك للشخص الآخر مدى الحياة ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ra7tkfemase7k.yoo7.com
 
نظرة الكتاب المقدس للحب الحقيقى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
راحتك فى مسيحك :: القسم الدينى :: مواضيع روحية-
انتقل الى: