آيات عن الفرح
و جعل يهوياداع مناظرين على بيت الرب عن يد الكهنة اللاويين الذين قسمهم داود على بيت الرب لاجل اصعاد محرقات الرب كما هو مكتوب في شريعة موسى بالفرح و الغناء حسب امر داود (2اخبار 23 : 18)
و لم يكن الشعب يميز هتاف الفرح من صوت بكاء الشعب لان الشعب كان يهتف هتافا عظيما حتى ان الصوت سمع من بعد (عز 3 : 13)
القلب الفرحان يجعل الوجه طلقا و بحزن القلب تنسحق الروح (ام 15 : 13)
فمدحت الفرح لانه ليس للانسان خير تحت الشمس الا ان ياكل و يشرب و يفرح و هذا يبقى له في تعبه مدة ايام حياته التي يعطيه الله اياها تحت الشمس (جا 8 : 15)
مخافة الرب تلذ للقلب و تعطي السرور و الفرح و طول الايام (سيراخ 1 : 12)
العبادة تحفظ القلب و تبرره و تمنح السرور و الفرح (سيراخ 1 : 18)
و بينما هم غير مصدقين من الفرح و متعجبين قال لهم اعندكم ههنا طعام (لو 24 : 41)
المراة و هي تلد تحزن لان ساعتها قد جاءت و لكن متى ولدت الطفل لا تعود تذكر الشدة لسبب الفرح لانه قد ولد انسان في العالم (يو 16 : 21)
و اما التلاميذ فكانوا يمتلئون من الفرح و الروح القدس (اع 13 : 52)
فرحا مع الفرحين و بكاء مع الباكين (رو 12 : 15)